غيّر المستقبل بالابتكار في التعليم وريادة الأعمال
في ظل التطورات المتسارعة في سوق العمل والتقنيات، أصبح الابتكار في التعليم أساسًا جوهريًا لتعزيز ريادة الأعمال لدى الشباب. تسليط الضوء على أهمية دمج الابتكار ضمن المناهج التعليمية لم يعد خيارًا، بل ضرورة ملحة لضمان مواكبة التغيرات ومخرجات تعليمية تتماشى مع حاجات السوق.
وفقًا للدكتورة مها نعمان الشوربجي، مستشارة ضمان الجودة والرئيس التنفيذي لمؤسسة أونر كود للتدريب، فإن الابتكار في التعليم يعني:
✅ ربط التعليم بالواقع العملي ومهارات السوق
✅ تصميم مناهج مرنة ومواكبة للتطور
✅ دعم الطلاب بمهارات رقمية مثل التسويق الإلكتروني والذكاء الاصطناعي
✅ تعزيز التفكير التصميمي وحل المشكلات
ولتحقيق هذه الرؤية، ينبغي التركيز على:
-
توفير موارد تعليمية حديثة ومؤهلة
-
بناء شراكات مجتمعية مع الجهات الحكومية والخاصة
-
توسيع نطاق التخصصات الجديدة لتشمل التجارة الرقمية وأمن المعلومات
-
تدريب الشباب على مشاريع عملية تحاكي بيئة العمل الحقيقية
الابتكار وريادة الأعمال هما ركيزتان أساسيتان لرؤية البحرين 2030 التي تهدف إلى تنمية الاقتصاد وتوظيف العقول الشابة بشكل فعّال، مما يعكس أهمية الاستثمار في التعليم الحديث لبناء مجتمعات أكثر مرونة وقدرة على المنافسة.
إقرأ أيضا:5 أسرار لإدارة الوقت بذكاء وزيادة الإنتاجية📲 تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي:
🔵 لمتابعة صفحتنا على فيسبوك اضغط هنا
📸 لمتابعة صفحتنا على إنستجرام اضغط هنا
🐦 لمتابعة صفحتنا على إكس (تويتر سابقًا) اضغط هنا
💬 لمتابعة صفحتنا على واتساب اضغط هنا
🧵 لمتابعة صفحتنا على ثريدز اضغط هنا
📢 لمتابعة صفحتنا على تلجرام اضغط هنا
💼 لمتابعة صفحتنا على لينكدإن اضغط هنا
📌 لمتابعة صفحتنا على Pinterest اضغط هنا
