فترة الإشعار: كل ما تحتاج معرفته قبل الاستقالة أو الانتقال لوظيفة جديدة 2025
فترة الإشعار هي المدة التي يجب على الموظف الاستمرار بالعمل خلالها بعد تقديم استقالته أو إنهاء عقده، وهي أساسية لضمان الانتقال السلس بين الوظائف.
✅ معنى فترة الإشعار:
-
تمكّن صاحب العمل من إيجاد بديل مناسب.
-
تمكّن الموظف من إنهاء مهامه وتسليم مسؤولياته بسلاسة.
✅ أهمية فترة الإشعار في الشركات:
-
استمرارية العمل: تمنع فجوات مفاجئة في القوى العاملة.
-
نقل المعرفة: الوقت لتدريب أو تسليم المهام لزملاء آخرين.
-
العدالة: هيكل واضح لعملية الاستقالة أو الفصل.
✅ القواعد الشائعة لفترة الإشعار:
-
المدة: عادة من شهر إلى ثلاثة أشهر للوظائف الدائمة.
-
خلال فترة التجربة: قد تكون أقصر (أسبوع إلى أسبوعين).
-
التعويض المالي: بعض الشركات تسمح بالمغادرة فورًا مقابل بدل عن الفترة.
-
الاتفاق المتبادل: يمكن للطرفين إلغاء الفترة إذا تم الاتفاق.
إقرأ أيضا:كيفية اكتساب الخبرات المهنية وتحقيق التميز
✅ نصائح للموظفين خلال فترة الإشعار:
-
حافظ على المهنية وسمعتك المهنية.
-
وثّق عمليات التسليم للزملاء أو البديل.
-
استغل الوقت للتحضير للوظيفة الجديدة، تحديث السيرة الذاتية.
-
لا تحرق الجسور، حافظ على علاقات إيجابية مع الزملاء والمديرين.
✅ حقوق الموظف عند إنهاء العقد من قبل صاحب العمل:
-
السماح بالعمل خلال فترة الإشعار، أو
-
دفع تعويض بدل الإشعار وفق قانون العمل.
الخلاصة:
فترة الإشعار جزء أساسي من السلوك المهني، وفهمها يضمن انتقالًا سلسًا بين الوظائف ويحمي حقوقك كموظف.
📲 تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي:
🔵 لمتابعة صفحتنا على فيسبوك اضغط هنا
📸 لمتابعة صفحتنا على إنستجرام اضغط هنا
🐦 لمتابعة صفحتنا على إكس (تويتر سابقًا) اضغط هنا
💬 لمتابعة صفحتنا على واتساب اضغط هنا
🧵 لمتابعة صفحتنا على ثريدز اضغط هنا
📢 لمتابعة صفحتنا على تلجرام اضغط هنا
💼 لمتابعة صفحتنا على لينكدإن اضغط هنا
📌 لمتابعة صفحتنا على Pinterest اضغط هنا